علاج البرود الجنسي لدى النساء

علاج البرود الجنسي لدى النساء من أهم أنواع العلاجات التي تساعد المرأة على التخلص من مشكلة من شأنها أن تهدد حياتها الأسرية، فمن أكثر الأمور التي يكرهها الزوج أن يشعر أن زوجته ليست على المستوى الحميمي الذي يريده، لذا ومن خلال موقع جربها سوف نتعرف على أهم الطرق التي من خلالها تستطيع علاج البرود الجنسي لدى النساء، وذلك عبر السطور التالية.

علاج البرود الجنسي لدى النساء

من الأمور المتعارف عليها أن المرأة تتعرض إلى الكثير من العوامل الهرمونية التي من شأنها أن تتحكم في رغبتها الجنسية، حيث إن الحمل والطمث والرضاعة الطبيعية وما إلى ذلك من مراحل تمر بها، تعمل على إشعارها بأنها ليست بحاجة إلى ممارسة العلاقة الحميمة.

إلا أن المشكلة تبدأ في التفاقم عندما يشعر الزوج أن الأمر أصبح لا يمكن السيطرة عليه، وأن المرأة أصبحت باردة جنسيًا بشكل دائم، عندها يجب على المرأة أن تبحث عن علاج البرود الجنسي لدى النساء قبل أن تتفاقم المشكلات المترتبة عليه، غير ذلك فإن شعور المرأة بأنها أصبحت لا ترغب في ممارسة العلاقة الحميمة من شأنه أن يعود عليها بالسلب ويشعرها أنها لا تتمتع بالأنوثة.

لذا ومن خلال ما يلي سوف نتعرف على أهم العناصر التي من شأنها أن تكون أحد أنواع العلاجات التي قد تجدي نفعًا مع المرأة، علمًا بأن هناك العديد من السبل التي من شأنها أن تفيد في الأمر.

سواء الطبية أو المواد الطبيعية التي لا يمكن أن تؤثر على صحة المرأة بالسلب أو تكون سببًا في إصابتها بأي من المشكلات الصحية، علمًا بأنه يجدر بالمرأة أن تبحث في الأصل عن سبب الأمر حتى تكون وسيلة العلاج مجدية.

اقرأ أيضًا: متى تنزل البويضة بعد الألم

العلاجات الطبية

هناك العديد من السبل الطبية التي من شأنها أن تكون أحد وسائل علاج البرود الجنسي لدى النساء، حيث تقدم لهن الحل في أسرع وقت، إلا أنه في بعض الأحيان قد يكون لتلك العلاجات الكثير من الأعراض الجانبية، حيث تعمل على اضطراب الهرمونات الطبيعية التي يفرزها الجسم، فقد تشكلت العلاجات الطبية فيما يلي:

1- هرمون الإستروجين

ذلك الهرمون هو المسئول عن شعور المرأة بالعلاقة الحميمية والاستثارة الجنسية، لذا فإنه من الممكن أن يكون سبب رفض المرأة للجماع أو نفورها من العلاقة ناجم عن نقص ذلك الهرمون في الجسم، وفي تلك الحالة فإنها تخضع لعدة جلسات هرمونية من شأنها أن تكون مفيدة في الكثير من الأحيان.

إلا أن النتيجة لا يمكن أن تظهر على الفور، حيث تجد المرأة أنها تتخلص من مشكلة البرود الجنسي بعد أن تتلقى من 4 إلى 5 جلسات على الأقل، كما أنها من الممكن أن تحصل على المقدار المناسب من ذلك الهرمون عن طريق تناول بعض الحبوب التي تحتوي على نسبة وافرة منه، والتي تتشكل في الكثير من الأحيان على هيئة حبوب منع الحمل.

إلا أن الطبيب هو من يفصل في ذلك الأمر، والجدير بالذكر أن ذلك الهرمون من شأنه أن يحسن من المقومات الأنثوية، فيعطي للمرأة المظهر الجذاب والقوام الممشوق، والذي من شأنه أن يكون أحد أسباب إقبالها على ممارسة العلاقة الحميمة، كونها تشعر بثقتها العارمة في جسدها.

حيث أثبتت العديد من الدراسات أنه من الممكن أن تنفر المرأة من العلاقة الحميمة كونها تشعر أن جسمها ليس جذابًا، مما أفقدها الثقة في نفسها، وأيضًا من أهم فوائد هرمون الأستروجين أنه يعمل على زيادة السوائل المهبلية التي من شأنها أن تزود من رغبة المرأة الحميمية وتسهل من أمر الجماع، فلا تشعر المرأة بالألم الذي من الممكن أن يكون أحد أسباب رفضها للعلاقة أيضًا.

من الممكن أن تحتاج المرأة أثناء تلقي العلاج الهرموني بعض الدعم النفسي من خلال التوجه إلى طبيبة الأمراض النفسية إن كان البرود الجنسي قد وصل إلى حد كبير مما جعل الزوج يتذمر ويفتعل المشكلات الأسرية.

2- العلاج بهرمون التستوستيرون

في بعض الحالات تحتاج المرأة إلى نسبة من هرمون التستوستيرون، وهو هرمون الذكورة، فعلى الرغم من أنه يعمل على ظهور الشعر في الأماكن المختلفة في الجسم، إلا أن نقصه يعتبر سببًا في أن تشعر المرأة بعدم الرغبة في ممارسة العلاقة الحميمة، خاصةً إن كانت خاضعة لعملية استئصال الرحم.

يتوفر التستوستيرون في العديد من العقاقير إلا أنه على المرأة أن تقوم بإجراء التحاليل الطبية التي من شأنها أن تخبر الطبيب عن النسب الهرمونية المتواجدة داخل جسم المرأة، والتي على أساسها يقوم بتحديد العلاج الأنسب، لكن على الأغلب يلجأ له كونه أحد الحلول السريعة لعلاج البرود الجنسي لدى النساء.

3- دواء أوسبيميفين

هو أحد العقاقير التي تعتبر من أقوى أنواع علاج البرود الجنسي لدى النساء، حيث يعمل على تقليل الشعور بالألم أثناء العلاقة الحميمة، مما يخول للمرأة الاستمتاع، كما أنه من العلاجات الأنسب لمن تعاني من الضمور المهبلي، والذي على أثره تنفر من العلاقة الحميمة.

4- علاج فليبانسرين

على الرغم من أن ذلك العلاج من الأنواع التي تعمل على مكافحة الاكتئاب إلى أنه قد تم اعتماده كنوع من أنواع المحفزات الجنسية للمرأة، حيث يعمل ذلك العلاج على رفع رغبة المرأة في ممارسة العلاقة الحميمة خاصةً إن كانت على وشك الإقبال على سن اليأس، إلا أن له العديد من الآثار الجانبية، والتي أتت على النحو التالي:

  • من الممكن أن يسبب العلاج الشعور بالغثيان والنعاس.
  • الشعور بالتعب والإرهاق والرغبة في القيء.
  • من الممكن أن يتفاقم الأمر فتشعر المرأة بأنها على وشك الإغماء.
  • في حالة تناول المرأة للكحوليات فإن من شأن ذلك العلاج أن يلحق بها الأضرار الجسيمة.

5- دواء بريميلانوتايد

أيضًا من أفضل أنواع العلاجات الطبية التي من الممكن أن تلجأ إليها المرأة هو ذلك الدواء الذي اعتمدته الكثير من الجهات، كونه قادر على حل مشكلة البرود الجنسي في وقت قصير، لاحتوائه على العديد من العناصر التي تعمل على تحفيز الخلايا الحسية لدى المرأة.

الجدير بالذكر أن ذلك العلاج عبارة عن حقن، تقوم المرأة بأخذها في الفخذ قبل ممارسة العلاقة الحميمة، إلا أنه من الممكن أن يكون لذلك العلاج العديد من الآثار الجانبية، والتي تتشكل فيما يلي:

  • بعد أول حقنة من الممكن أن تشعر المرأة بالرغبة في القيء أو الغثيان القوي، إلا أن الأمر يقل بشكل تدريجي إلى أن يختفي بعد ثالث أو رابع حقنة.
  • احمرار الجلد أو ظهور الطفح الجلدي في العديد من المناطق نتيجة تحسس البشرة من الدواء.
  • الشعور بالصداع، إلا أنه من الأعراض الجانبية التي تزول بمجرد انتهاء فاعلية الدواء.
  • التهاب مكان الحقن في بعض الأحيان كردة فعل طبيعية.

اقرأ أيضًا: تجربتي مع حبوب ملتي ماكا

العلاجات النفسية

في بعض الأحيان من الممكن أن يكون سبب برود المرأة الجنسي هو تعرضها لبعض المشكلات النفسية، وهنا يكون علاج البرود الجنسي لدى النساء هو اتباع أحد السبل النفسية، والتي تتشكل فيما يلي:

1- تشجيع العاطفة

تلعب العاطفة دورًا هامًا في رغبة المرأة الحميمية، فإن وجدت أنها لم تعد تشعر بأي من تلك الأحاسيس، من شأنها أن ترفض العلاقة الجنسية، لذا فإنه من الضروري أن تحصل المرأة على الإشباع العاطفي والحسي كنوع من أنواع معالجة البرود الجنسي، حيث إنه من الممكن أن يقوم الزوج بعمل جلسات المساج للمرأة أو شيء من ذلك القبيل.

حيث ذلك يعمل على توطيد العلاقة العاطفية بين الشريكين، مما يخول لكلًا منهما الشعور بالآخر وباحتياجاته الحميمة، وفي تلك الأثناء سوف تشعر المرأة أنها على استعداد لإقامة تلك العلاقة بعد أن حصلت على الطاقة العاطفية التي تحتاج لها.

2- تقنية الخيال الجنسي

في بعض الأحيان تشعر المرأة بالروتين جراء ممارسة العلاقة الحميمة على النحو المعتاد في كل مرة، الأمر الذي يتسبب في رفضها لتلك العلاقة، إلا أنها من الممكن أن تحاول الاستعانة ببعض الخيالات الجنسية التي تعمل على تشويقها للعلاقة، ولا مانع إن قامت بمطالبة الزوج بتغيير نمط الجماع بين الحين والآخر، فهذا من شأنه أن يتسبب في التغيير الإيجابي.

3- الحصول على الاسترخاء

تحتاج العلاقة الحميمة إلى أن تشعر المرأة بالاسترخاء حتى ترغب في ممارستها، ويمكنها أن تحقق ذلك من خلال مشاهدة الأفلام الرومانسية أو الاستماع إلى الموسيقى الهادئة التي من شأنها أن تعمل على سرعة استجابة المرأة للمحفزات الجنسية، وبالتالي التخلص من مشكلة البرود الجنسي، ويتم علاج البرود الجنسي لدى النساء.

اقرأ أيضًا: تجربتي مع الماكا للحمل

العلاج بالأطعمة والأعشاب

أما في حالة رفض المرأة لتناول العلاجات المختلفة التي من شأنها أن تكبح برود المرأة الحميمي، وذلك خوفًا من آثارها الجانبية، كما أن العلاجات النفسية لم تجدي معها نفعًا كونها تحتاج إلى المحفزات، فإنها من الممكن أن تستعين ببعض المواد الطبيعية التي من شأنها أن تكون أفضل علاج البرود الجنسي لدى النساء، حيث تشكلت تلك العناصر فيما يلي:

1- تناول الموز

يعتبر الموز من أهم العناصر التي من شأنها أن تعالج مشكلة ضعف الرغبة الجنسية لدى المرأة، حيث يحتوي على العديد من الأنزيمات التي من شأنها أن تعمل على رفع مستوى الرغبة الحميمة لدى المرأة، كما أنه يعمل على استهداف الخلايا التي تتسبب في شعورها بأنها بحاجة لممارسة العلاقة الحميمة.

الجدير بالذكر أنه من العناصر التي تعمل على تحسين إنتاج الهرمونات الأنثوية التي تنعكس على قوام المرأة، لذا في حالة الإصابة بالفتور الجنسي من الممكن أن تلجأ إليه المرأة كأحد أنواع علاج البرود الجنسي لدى النساء الفعالة، وذلك عن طريق تناول الموز بشكل يومي، وسواء على حالته أو من خلال عصره وتناول مشروبه ذو الطعم الرائع.

2- القهوة ومشروبات الكافيين

تعتبر العناصر التي تحتوي على نسبة كبيرة من الكافيين من أهم العلاجات التي تعمل على كبح مشكلة البرود الجنسي لدى النساء، كونها من المكونات التي تعمل على تنبيه الخلايا الحسية لدى المرأة فتشعر بأنها بحاجة إلى الاستمتاع الحميمي، كما أنها تمد الجسم بالطاقة والحيوية والنشاط، وأولئك من الأمور اللازمة التي تخول للمرأة الاستمتاع بالعلاقة الحميمة على أكمل وجه.

الجدير بالذكر أن تلك المشروبات من شأنها أن تحسن من صحة المرأة بشكل عام، حيث تعمل القهوة والمشروبات المنبهة على دعم صحة القلب والأوعية الدموية وتحول بين المرأة والإصابة بالأنواع المختلفة من الالتهابات، وذلك لكونها تحتوي على الكثير من مضادات الأكسدة التي تعمل على الانتهاء من الإصابة إن وجدت والحماية من مجيئها.

3- عنصر البنجر أو الشمندر

على الرغم من أنه من العناصر المعنية بعلاج فقر الدم كونه يحتوي على كميات كبيرة من عنصر الحديد، إلا أنه من المأكولات التي تحفز الرغبة لدى المرأة كونه يعمل على تنشيط الدورة الدموية في الجسم، وكذلك تدفق الكميات الكبيرة من الدم للأعضاء التناسلية، مما يشعر المرأة بالرغبة في الجماع.

يمكن الاستفادة من مكونات الشمندر من خلال إدراجه للأطعمة الأساسية عبر السلطات المختلفة، كما أنه من الممكن تحقيق أقصى استفادة من عناصره عن طريق تناول مشروبه الذي يتم مزجه مع الفراولة لفعالية مضاعفة وطعم رائع لا يحتاج إلى التحلية.

4- عنصر الأناناس

فاكهة الأناناس من أهم العناصر التي تحتوي على كميات كبيرة من مضادات الأكسدة التي من شأنها أن تكافح الالتهابات التي تتواجد لدى المرأة فتتسبب في شعورها بعدم الرغبة في ممارسة العلاقة الحميمة، كونها تشعر بالألم نتيجة عدم نزول السوائل المهبلية أثناء الإيلاج جراء الإصابة بأي من أنواع الالتهابات المختلفة.

كما أنه من الفواكه التي تعمل على دعم صحة القلب والأوعية الدموية، مما يكون سببًا في عدم خوف المرأة من الشعور بالتعب جراء ممارسة العلاقة الحميمة، الأمر الذي يدفعها إليها بشكل أكبر من ذي قبل.

5- تناول مشروب الحلبة

الحلبة من العناصر التي تعمل على تعزيز الهرمونات الأنثوية، كما أن لها العديد من الفوائد في المجالات النسائية، والتي تتشكل فيما يلي:

  • تعمل الحلبة على تنظيف الرحم وتخليصه من كافة أنواع الالتهابات والفيروسات التي تتسبب في شعور المرأة بالألم أثناء ممارسة العلاقة الحميمة.
  • تحتوي الحلبة على الكثير من مضادات الأكسدة التي تخلص الجسم من السموم وتساعد المرأة على استعادة نشاطها البدني والحميمي، لذا فهي من أفضل أنواع علاج البرود الجنسي لدى النساء.
  • تعمل الحلبة على معالجة كافة المشكلات فيما يخص أمر الحمل، حيث ترفع من معدل الخصوبة وتحسن من الحالة الصحية للبويضات، وتعمل على تهيئة الرحم لاستقبال الحمل.

6- فاكهة الفراولة

تعتبر الفراولة من أهم الفواكه التي تساعد المرأة على الوصول إلى النشوة الجنسية، كما تحفز الخلايا الحسية والإدراكية لدى المرأة، فهي تعمل بشكل مباشر على القضاء على مشكلة البرود الجنسي.

حيث يمكن تحقيق أكبر قدر من الاستفادة من مكوناتها من خلال تناولها بصفة مستمرة أو تناول مشروبها الغني بالفوائد والذي يمد الجسم بالطاقة علاوةً على كونها أحد أهم أنواع علاج البرود الجنسي لدى النساء.

7- الشوكولاتة الداكنة

أيضًا الشوكولاتة الداكنة من العناصر التي تحتوي على الكثير من المحفزات الجنسية، علاوةً على أنها تعمل على تحسين الحالة المزاجية للمرأة، والتي تلعب دورًا هامًا في شعورها بالرغبة في ممارسة العلاقة الحميمة.

8- عنصر الزنجبيل

يعد الزنجبيل من أفضل العناصر التي من الممكن أن تتجه لها المرأة للتخلص من مشكلة البرود الجنسي كونه يحتوي على المواد الفعالة التي تعمل على تحفيز الخلايا الحسية، فضلًا عن كونه من العناصر التي تعمل على تنشيط الدورة الدموية، مما يجعل المرأة في حالة الاستعداد لممارسة العلاقة الحميمة في أي وقت.

9- الأعشاب الحميمة

هناك بعض الأعشاب التي من شأنها أن تكون علاجًا جيدًا لرفض المرأة لممارسة العلاقة الحميمة، حيث إنه من الممكن أن تقوم المرأة بتناول كوب من أي منهم بشكل يومي من أجل الحصول على العديد من الفوائد أهمها ارتفاع معدل الرغبة الجنسية، وتشكلت تلك الأعشاب فيما يلي:

  • عشبة الماكا.
  • عشبة الجنكة.
  • نبات الزعفران

اقرأ أيضًا: علاج الرجل من دم الحيض

نصائح لزيادة الرغبة لدى المرأة

بعد أن تعرفنا على كافة العناصر التي من شأنها أن تكون علاج البرود الجنسي لدى النساء، دعونا نتعرف على العديد من الإرشادات التي تساعد على تعزيز الرغبة لدى المرأة، وذلك من خلال ما يلي:

  • يجب على المرأة أن تحصل على القسط الكافي من الراحة، والذي يخول لها الاسترخاء للشعور بالاستمتاع الجنسي.
  • كذلك على المرأة ألا تشعر بالخجل من زوجها، وأن تتحدث معه في الأمر من أجل المشاركة في البحث عن العلاج المناسب، إن لم تجدي معها العلاجات الطبيعية نفعًا.
  • من الممكن أن يلجأ الزوجين إلى كسر الروتين وتغيير الأوضاع الحميمة، حتى تحصل المرأة على الاستمتاع الذي تغير فكرتها عن الممارسة الفعلية، والتي من الممكن أن تكون أحد عوامل إصابتها بالبرود.
  • يجب على المرأة أن تنبه الزوج في حالة أنها بحاجة إلى المزيد من المداعبة قبل الإيلاج، إن كان انعدامها هو ما أدى إلى البرود الحميمي.

على المرأة ألا تتجاهل مشكلة البرود الجنسي إن عانت منها لفترة من الفترات، حتى لا تتسبب لها تلك المشكلة في العديد من التوابع بعد ذلك، والتي لا يمكن معالجتها.

قد يعجبك أيضًا