هل الحامل تكمل الشهر التاسع كامل؟ وما هي أضرار عدم إتمام الشهر التاسع من الحمل؟ من الطبيعي أن يختلف موعد الولادة الخاص بامرأة عن أخرى غيرها، ولذلك ترغب النساء في معرفة الإجابة التي قد تشمل مميزات أو عيوب لهذا الأمر، لذا من خلال موقع جربها سنقوم بذكر إجابة هذا السؤال وغيره من الأسئلة المتعلقة بالشهر التاسع من الحمل.
هل الحامل تكمل الشهر التاسع كامل
بالرغم من اختلاف موعد الولادة من امرأة لأخرى، إلا أن الموعد الطبيعي للولادة يظل متراوح بين الأسبوع 38-40 من الحمل، أي في نصف الشهر التاسع أو آخره، ولكن يصعب توقع موعد ولادة الطفل بالتحديد، بالرغم من وجود بعض الحالات التي تلد فيها الأم بعد إتمام الشهر التاسع من الحمل بشكل كامل، ولكن يجب أن تكون الأم مستعدة للولادة في أي وقت.
إذا أردنا الإجابة على سؤال هل الحامل تكمل الشهر التاسع كامل، فيُمكننا القول نعم يُمكن للمرأة أن تُكمل الشهر التاسع كامل من الحمل، ويرجع سبب ذلك إلى عدة عوامل تُمكن المرأة من تحمل هذه الفترة كاملة في الحمل، وعوامل خارجية أخرى بسببها لا تستطيع المرأة تحمل الحمل بعد إتمام الشهر الثامن منه.
اقرأ أيضًا: في أي شهر يتحرك الجنين في بطن أمه
أعراض الولادة في الشهر التاسع من الحمل
بعد الإجابة على سؤال هل الحامل تكمل الشهر التاسع كامل، يجدر بالذكر أن هناك بعض الأعراض التي تظهر على الأم بشكل واضح والتي تخبرها بأنها في أواخر أيام حملها، وأن تستعد للولادة بعد أيام قليلة، وغالبًا ما تكون هذه الأعراض موجودة عند بعض الحالات في أوقات الحمل بشكل عام، ولكنها تصبح أكثر حدة في الشهر التاسع من الحمل، والتي تتمثل فيما يلي:
- الشعور بتنميل في القدمين واليدين.
- ضمن الأعراض الشعور بالرغبة المتكررة في دخول الحمام باستمرار، ويرجع سبب ذلك إلى اقتراب موعد الولادة حيث يكون وزن الطفل ضاغط على المثانة ومنطقة الحوض لدى الأم.
- الشعور بألم شديد في الظهر، وخاصةُ الجزء السفلي منه بالإضافة إلى الشعور بشد العضلات في الفخذين.
- ملاحظة تورم القدمين بشكل خارج عن الطبيعي، ويرجع سبب ذلك إلى تراكم الماء في الجسم نتيجة التغيرات الهرمونية التي تحدث في فترة الولادة.
- شعور الأم بتحركات الجنين داخل بطنها ولكن على هيئة التلوي وليس الركل، وغالبًا ما يكون سبب هذه التحركات هو استدارة الطفل على الوضع الطبيعي لتكون رأسه عند عنق الرحم، مما يزيد من الشعور بآلام في الجزء السفلي من الظهر.
- يقوم الطبيب بتحديد موعد الولادة على أساس نتيجة فحص المهبل، والتي تُبين قياس مدى انفتاح الرحم وقدرته على إخراج الجنين منه بشكل سليم، لذلك تُعد التغييرات الحادثة في عنق الرحم من توسع وانفتاح من أبرز علامات الولادة، والتي تُعرف طبيًا بمصطلح تلاشي عنق الرحم.
كيفية تطور الجنين في الشهر التاسع
ذكرنا عند إجابتنا على سؤال هل الحامل تكمل الشهر التاسع كامل بعض أضرار عدم إتمام الأم للشهر التاسع من الحمل، والتي تضمنت عدة مشاكل في نمو الطفل والتأثير على نضجه، لذا من المهم معرفة كيف يتطور الجنين في الشهر التاسع للتأكد من فائدة إتمام هذا الشهر كامل، والتي تتمثل في بعض الأمور الموضحة فيما يلي:
- تزداد فرصة انقلاب وضعية الجنين بحيث تكون رأسه في الاتجاه السفلي، فتسهل عملية إخراجه من رحم الأم.
- يزداد وزن الجنين بمقدار 0.2 كيلو جرام لكل أسبوع من الشهر التاسع.
- يكتمل نمو الرئتين بشكل أفضل خلال الشهر التاسع من الحمل.
- تعزيز الجهاز التنفسي لدى الجنين في هذا الشهر، بحيث يتنفس بشكل طبيعي عند ولادته فلا يحتاج إلى دخول الحضّانة.
- بلوغ طول الطفل 47.7 سنتيمتر تقريبًا، كما أن وزنه يُصبح حوالي 3 ونصف من الكيلو جرامات، ولكن لا مشكلة إذا وُلد الطفل بغير هذه الأرقام، حيث تختلف من طفل لآخر، وهذا شيء طبيعي.
أضرار عدم إتمام الشهر التاسع من الحمل
بالرغم من قولنا أثناء إجابتنا على سؤال هل الحامل تكمل الشهر التاسع كامل إن الطفل يكتمل نموه في نصف الشهر التاسع ولا يحتاج إلى أن يظل في بطن الأم حتى إتمام الشهر التاسع بشكل كامل، إلا أنه يكون أفضل له أن يتم الشهر التاسع كامل في بطن الأم، وذلك إذا لم يتواجد سبب لولادة الطفل قبل إتمام الشهر التاسع.
يرجع سبب ذلك إلى العديد من الأضرار التي تلحق بالطفل والأم عند عدم إتمام الشهر التاسع من الحمل، والتي تتمثل فيما يلي:
1- خطورة الطلق الصناعي
أحيانًا لا يكون هناك حاجة للولادة قبل إتمام الشهر التاسع، ولكن تطلب الأم من الطبيب أن يعطيها طلق صناعي يُساعدها على الولادة قبل موعدها، والذي يعمل على فتح الرحم حتى يستطيع الجنين أن يخرج منه، ولكنها لا تعلم خطورة هذا الطلق الغير حقيقي عليها، لذا من الأفضل أن تصبر على موعد حملها الطبيعي إذا لم يكن هناك سبب وجيه للولادة قبل ذلك.
2- احتياج الطفل دخول الحضّانة
في أغلب حالات الولادة التي تتم في الأسبوع الثاني أو الثالث من الشهر التاسع للحمل، يحتاج الطفل إلى دخول الحضّانة بعد ولادته بسبب عدة أمور، وكلها ترجع إلى ولادته في هذا الوقت من الشهر، حيث يوجد بعض الأطفال الذين لم يكتمل نموهم في هذا الوقت.
آخرين من الذين يولدون قبل موعدهم لا يستطيعون التأقلم مع درجة حرارة الجو في الجو الجديد بالنسبة له عند خروجه من بطن الأم، لذا يكون من اللازم إدخاله الحضّانة لحمايته، وغالبًا تظل هذه الأطفال في الحضّانة لمدة 4 أيام أو أكثر، مما يحد من اتصال الأم مع طفلها بعد الولادة والذي يؤثر على نفسيتها بشكل سلبي.
3- خطر الولادة القيصرية
غالبًا ما تكون الولادة قبل إتمام الشهر التاسع ولادة قيصرية وليست طبيعية، مما يؤدي إلى تألم الأم لفترة من الوقت بعد الولادة، وعدم قدرتها على حمل طفلها بشكل طبيعي أو الاستمتاع بالجلوس معه بسبب الجرح الذي تسببت به الولادة القيصرية في بطنها.
يأخذ جرح العملية القيصرية فترة من الوقت حتى يتعافى، بالإضافة إلى أن هناك بعض الحالات التي تتعرض لمشاكل وخيمة بسبب هذا الجرح، مما يؤدي إلى التأثير على صحة الأم بشكل سلبي.
4- تأثر الجهاز التنفسي لدى الطفل
تعتبر الأطفال المولودة في وقت مبكر قبل إتمام الشهر التاسع أي في أوله أو نصفه أكثر عُرضة من غيرهم للإصابة بمشكلات في الجهاز التنفسي والتي تضر الرئة الخاصة بهم مما يصعب من عملية التنفس، فيحتاجون إلى استخدام جهاز التنفس الصناعي الذي يلزمهم بالدخول على الحضّانة.
5- التأثير على دماغ الطفل
من خلال بعض الدراسات والإحصائيات التي تمت حول أمر الولادة في الشهر التاسع، تم اكتشاف أن الأطفال المولودين بعد إتمام الشهر التاسع من الحمل، يملكون قدرات ذهنية أكثر من الأطفال المولودين مبكرًا قبل إتمام الشهر التاسع من الحمل.
لا يقتصر الأمر على فارق القدرات الذهنية التي غالبًا ما تظهر في التحصيل الدراسي فحسب، ولكن تم إثبات أن الولادة المبكرة التي تتم قبل الدخول في الشهر التاسع أو في أسبوع منه تزيد من نسبة احتمال إصابة المولود بشلل دماغي بنسبة مضّعفة 3 مرات مقارنةً بالطفل المولود بعد تجاوز الأسبوع الثاني من الحمل في بطن الأم.
اقرأ أيضًا: كيف أعرف ماء الجنين من الإفرازات
أفضل أسبوع للولادة في الشهر التاسع من الحمل
في ظل الإجابة عن سؤال هل الحامل تكمل الشهر التاسع كامل، ظهر سؤال آخر وهو ما أفضل أسبوع للولادة في الشهر التاسع من الحمل، حيث معظم النساء لا تكمل الشهر التاسع كله من الحمل، ولكن تلد خلاله أي في الأسبوع الأول أو الثاني أو الثالث منه.
هناك بعض الأسباب التي تجعل الطبيب يلجأ للولادة القيصرية حتى لو كانت الأم في الشهر التاسع من الحمل، ويُفضل أن يكون موعد الولادة في هذه الحالة هو الأسبوع الثالث من الشهر التاسع، أي قبل إتمام الشهر بأسبوع واحد، بينما يُفضل إجراء الولادة الطبيعية في الشهر التاسع عند حلول الأسبوع الأول من الشهر التاسع وحتى آخر أسبوع فيه.
تم إثبات أن نسبة قليلة من النساء تلد في موعدها وتبلغ هذه النسبة 4% فقط، حيث تلد معظم النساء قبل الموعد الذي تم تحديده للولادة أو بعده، ويكون ذلك قبل الموعد أو بعده بأسبوعين تقريبًا، لذلك يجب أن تكونِ على دراية كاملة بعلامات المخاض المبكرة للولادة التي تتم قبل موعدها، وهي المتمثلة فيما يلي:
- نزول مياه الولادة أو قطرات منها بشكل بطيء من المهبل.
- خروج كتلة تُشبه الهلام الدموي وهي السدادة التي تسد عنق الرحم قبل الولادة.
- الشعور بتقلصات شديدة داخل الرحم واستمرارها لفترة طويلة وزيادة حدتها بمرور الوقت.
في بعض الحالات قد لا تظهر هذه العلامات في موعد الولادة المحدد، وهذا أمر لا يستدعي القلق بشأنه، حيث يُمكن أن يفوت موعد الولادة دون تعرض الأم لهذه الأعراض، ثم ظهورها بعد ذلك في وقت الولادة الفعلي.
أضرار تأخر الولادة بعد الشهر التاسع
عند التحدث عن إجابة سؤال هل الحامل تكمل الشهر التاسع كامل، يلزم مناقشة هذه الإجابة من كافة النواحي، لذا يجدر بالذكر أنه قد تتأخر الولادة عن الموعد الطبيعي الذي يتراوح بين الأسبوع 38-40 من الحمل، لعدة أسباب مختلفة منها كون هذه الولادة هي الولادة الأولى للأم، أو تكون الأم مُصابة بالسمنة، كما أشارت بعض الدراسات إلى أن الحمل بولد قد تزيد من فترة الحمل عن الفترة الطبيعية لذلك.
بالرغم من فوائد إتمام الشهر التاسع من الحمل على الجنين، إلا أنه هناك أضرار ستلحق بالجنين إذا تأخرت الولادة عن هذا الشهر من الحمل، والتي تتمثل فيما يلي:
1- متلازمة ما بعد النضج
كما ذكرنا أن نمو الجنين يكتمل في الشهر التاسع من الحمل، وهذا يُعني أنه إذا زاد فترة وجود الجنين في بطن الأم عن هذه الفترة، سيتسبب ذلك في حدوث الكثير من المشاكل التي يُمكنها إلحاق الضرر بصحة الطفل، مثل تلوث المحيط بالجنين بالبراز الأسود الذي من شأنه التسبب في مشكلة خطيرة للجنين.
2- انخفاض كمية السائل الأمنيوسي
هناك سائل يكون محيط بالجنين أثناء وجوده في بطن الأم، والذي تقل نسبته بمرور الوقت بعد الشهر التاسع، مما يؤدي إلى حدوث اضطرابات في معدل نبضات القلب لدى الجنين أو التسبب في ضغط الحبل السري عليه مما يُشكل خطر كبير عليه.
3- تعسر الولادة
من المؤكد أن وزن الجنين سيزيد بمرور وقت أطول، مما يؤدي إلى كبر حجمه وعدم مناسبته للخروج من رحم الأم، فتكون الولادة الطبيعية متعسرة في هذه الحالة، مما يجعل من الولادة القيصرية الخيار الوحيد لدى الطبيب، والتي تُعرف بأنها أكثر ضررًا للأم كما ذكرنا.
4- إصابة المشيمة بالشيخوخة
كلما زاد وقت وجود الجنين داخل بطن الأم زادت درجة شيخوخة المشيمة، فتقل كفاءتها على تغذية الجنين وتوصيل الدم له، مما يؤثر على صحة الجنين بشكل سلبي في نهاية الأمر.
أضرار تأخر الولادة بعد الشهر التاسع على الأم
يجدر بالذكر أمور أخرى مختلفة عن إجابة سؤال هل الحامل تكمل الشهر التاسع كامل، وهي أنه بالإضافة إلى كل الأضرار التي تلحق بالجنين نتيجة التأخر في الولادة بعد الشهر التاسع، نجد أيضًا بعض المخاطر التي تتسبب فيها تأخر الولادة عن الشهر التاسع والتي قد تهلك حياة الأم أو تعرضها لكثير من الآلام، وتتمثل هذه المخاطر فيما يلي:
- الإصابة بتمزقات شديدة في المهبل من الداخل والخارج.
- الإصابة بالعدوى نتيجة عمل فحص المهبل أكثر من مرة.
- زيادة نسبة احتمال الإصابة بنزيف ما بعد الولادة.
أسباب الولادة المبكرة عن الشهر التاسع
هناك مجموعة من الحوامل التي لا تنطبق عليهم إجابة سؤال هل الحامل تكمل الشهر التاسع كامل، والتي تلد قبل هذا الشهر أو في أوله، حيث توجد مجموعة من الأسباب التي قد تُسبب حدوث الولادة في وقت مبكر عن موعدها، والذي غالبًا يكون قبل إتمام الشهر التاسع من الحمل، والتي من شأنها أن تقرر نوع الولادة أن تكون ولادة قيصرية.
لذا من المهم معرفة هذه الأسباب من قِبل الأم حتى تكون على دراية كاملة بأمور ولادتها، التي تلزمها بأن تكون على أتم استعداد للولادة، حيث تتمثل هذه الأسباب في النقاط التالية:
- أن يكون هذا هو الحمل الثاني وليس الأول، وعدم تواجد فترة كافية للفصل بينهم.
- تناول المواد الكحولية والمخدرات الذي يؤدي إلى تعرض الأم للاضطرابات.
- صغر سن الأم أو تجاوزها سن الـ 35 عام قد يكون سبب في ولادتها المبكرة.
- قد تؤثر الإصابة بأمراض مزمنة مثل أمراض القلب والكلى في تقدم موعد الولادة.
- الإصابة بعدوى الغشاء الأمنيوسي، أو أنواع أخرى من العدوى التي يُمكن أن تُصيب المثانة أو اللثة أو الرحم أو المهبل.
- أن تكون الأم حامل في تؤام، يؤثر هذا الأمر بشكل كبير في موعد الولادة وجعلها تحدث مبكرًا.
- الإصابة بالتهابات في منطقة المسالك البولية.
- إصابة الرحم بتشوهات مختلفة.
- اتباع أسلوب حياة غير صحي والتدخين باستمرار، من أبرز العوامل التي تساعد على حدوث الولادة قبل موعدها بفترة.
الإجراءات الطبية أثناء الشهر التاسع من الحمل
في ظل مناقشة سؤال هل الحامل تكمل الشهر التاسع كامل، يجدر بالذكر أن أغلب الأطباء قد نصحوا بعمل عدة فحوصات في الشهر التاسع من الحمل، والتي تكون مفيدة بشكل كبير للاطمئنان على صحة الجنين والأم أيضًا، والتي تملك دور هام في تحديد موعد الولادة إذا كانت الولادة قيصرية، ومن أبرز هذه الفحوصات الطبية ما يلي:
- قياس مدى عمق الرحم وتمدده، للتأكد من أنه قابل لخروج الجنين منه.
- الكشف عن ضغط الدم، تجنبًا للإصابة بتسمم الحمل.
- فحص الوزن للتأكد من أن الجنين يتمتع بوزن صحي جيد.
- الكشف عن نبضات قلب الطفل، وبيان وضعيته، التي يجب أن تكون مقلوبة بحيث تكون رأسه في الجزء السفلي من البطن، لتسهيل عملية خروجه.
- التأكد من أن الأم غير مُصابة بأي نوع من أنواع التهابات المهبل أو غيرها من الإصابات في هذه المنطقة، وفي حالة كونها مُصابة يصف لها بعض الأدوية على هيئة مضادات حيوية تأخذها في الوريد، حتى لا يتأثر الجنين بها أو يتعرض لها أثناء ولادته.
اقرأ أيضًا: هل البكر تولد بداية التاسع
نصائح للحامل في الشهر التاسع
يتساءل كثير من النساء ويرددون سؤال هل الحامل تكمل الشهر التاسع كامل، لذا يُمكننا توضيح بعض النصائح التي من شأنها أن تساعد على توسيع الرحم وبالتالي تيسير عملية الولادة الطبيعية، وعدم الحاجة إلى القيام بعملية قيصرية للولادة، فإن ذلك سيكون في صالح الأم إذا قامت باتباع هذه النصائح للحفاظ على صحتها وصحة جنينها في نفس الوقت، وقد ذكرنا هذه النصائح في السطور الآتية:
- محاولة ممارسة رياضة اليوجا.
- الإكثار من تناول الكربوهيدرات.
- تدليك الجسم بشكل مستمر.
- شرب كميات وفيرة من الماء.
- الاستحمام بالماء الدافئ.
يوجد الكثير من الأقاويل حول إتمام الأم تسعة أشهر في حملها، والتي تختلف من حالة لأخرى، ولكن التصرف الصحيح يتمثل في أن تكون المرأة على أتم استعداد للولادة في أي وقت من خلال متابعة الأعراض التي تُشير إلى تلك الأمور والمتابعة مع الطبيب المختص.