ما هو طول القضيب المناسب لإشباع شهوات المرأة

ما هو طول القضيب المناسب لإشباع شهوات المرأة؟ وما هي العوامل التي تساعد على نجاح العلاقة الحميمة؟ فبإقبال الكثير من النساء على الزواج، يبدأن بطرح الأسئلة التي تخص العلاقة الحميمة، ظنًا منهن أن حجم العضو الذكري من شأنه أن يكون له تأثيرًا كبيرًا على إشباع الشهوة لدى المرأة، فما حقيقة الأمر؟ هذا ما سوف نتناوله عبر موقع جربها.

ما هو طول القضيب المناسب لإشباع شهوات المرأة

عندما توشك المرأة على الزواج، فإنه يتردد داخلها العديد من الأسئلة، خوفًا من الإخفاق في العلاقة الحميمة، كونها سببَا أساسيًا في نجاح العلاقة الزوجية بشكل عام، إلا أن الاستماع إلى المعلومات الخاطئة من شأنه أن يكون سببًا في تشتتها.

لذا دعونا نتعرف على جواب سؤال ما هو طول القضيب المناسب لإشباع شهوات المرأة، والتي تتمثل في أنه لا يوجد ما يسمى بطول القضيب الذي يشبع شهوات المرأة، حيث إنه هناك العديد من العوامل الأخرى التي تكون لها اليد في ذلك.

لكن إن أردنا التعرف على طول العضو الذكري المناسب لممارسة العلاقة الحميمة بشكل جيد، إنه من الممكن أن يكون 9 سم عند الارتخاء، فيما يعني وصوله من 13 سم إلى 18 سم عند الانتصاب، وبذلك نكون قد تعرفنا على جواب سؤال ما هو طول القضيب المناسب لإشباع شهوات المرأة بشيء من التفصيل.

اقرأ أيضًا: هل يعلق اللولب بالعضو الذكري

العوامل التي تساعد على نجاح العلاقة الحميمة

هناك العديد من العوامل التي تساعد على نجاح العلاقة الحميمة ووصول المرأة إلى أعلى درجة من الشهوة، والتي كان من الضروري التعرف عليها في إطار تناول الإجابة على سؤال ما هو طول القضيب المناسب لإشباع شهوات المرأة، حيث أتت على النحو التالي:

1- الإكثار من المداعبة

تحب المرأة أن يقوم الرجل بمداعبتها بشكل كبير من أجل الوصول إلى أعلى درجة من النشوة الحميمية، وكذلك العكس، فالرجل بين الحين والآخر يحب أن تقوم الزوجة بمداعبته، مما يكسر حاجز الروتين ويجعل العلاقة الحميمة على أفضل نحو لها.

لذا على كلا الزوجين ألا يغفلا عن ذلك الأمر على الإطلاق، حتى لا تفقد الحياة الحميمة رونقها وتبدأ المشكلات بالظهور، علمًا بأنه في إطار الإجابة على سؤال ما هو طول القضيب المناسب لإشباع شهوات المرأة، نجد أن نسبة كبيرة من شعور المرأة في تلك العلاقة ينبع من المداعبة وليس الإيلاج.

2- التواصل بالعين

يفضل الكثير من الأزواج إغلاق العين أثناء الممارسة الحميمة، إلا أنه في حقيقة الأمر، فإن التواصل البصري من شأنه أن يكون الأفضل في تلك الأوقات.

حيث ينقل إلى كل منهما رسائل مباشرة حول ما يشعر به الطرف الآخر في تلك الأثناء، مما يكون له تأثير إيجابي على العلاقة بأكملها.

3- عدم الصمت

الصمت أثناء ممارسة العلاقة من الأمور التي تصيب كلا الزوجين بالإحباط، لذا على كل منهما مراعاة التفاعل والتحدث أثناء الممارسة، مما يعطي لها جوًا مثيرًا للغاية.

كذلك إن كان أي من الزوجين محبًا للسباب الحميمية، فإنه لا مانع من ذلك كونها تحسن من مستوى العلاقة بشكل كبير.

4- تغيير الأوضاع الحميمية

هناك الكثير من الأوضاع الحميمة التي من الممكن أن يقوم الرجل والمرأة بالتغيير بينها، وذلك من أجل الوصول إلى أعلى درجة من الاستمتاع الحميمي.

فالممارسة على وتيرة واحدة من شأنها أن تكون سببًا قويًا لإصابة الزوجين أو واحدًا منهما بالفتور الحميمي.

اقرأ أيضًا: نسبة اللزوجة الطبيعية عند الرجل

5- النظافة الشخصية

يجب على كلا الزوجين أن يهتما بالنظافة الشخصية، ليس فقط من أجل الممارسة الحميمة، لكن من أجل الصحة بشكل عام، فإزالة الشعيرات غير المرغوب فيها، مع الاستحمام بشكل دائم، يقرب الزوجين من بعضهما البعض بشكل كبير، كما يحد من إصابة أي منهما بالأمراض، ويحسن من مستوى العلاقة الحميمية.

6- تغيير المظهر

يجب على المرأة أن تكون متجددة في العلاقة، وذلك من خلال ارتداء الملابس القصيرة تارة، والطويلة تارة أخرى، كذلك عليها التغيير في شكل الشعر واللوك الذي تظهر به، فتلك الأمور من شأنها أن يكون لها التأثير الجيد على الرجل وقوته أثناء العلاقة.

بالتالي تكون النتيجة رائعة، ولا تهتم حينها المرأة إلى طول العضو الذكري، حيث إنه كما أجبنا من قبل على سؤال ما هو طول القضيب المناسب لإشباع شهوات المرأة، لا علاقة له بالأمر.

7- توفير المناخ الهادئ

لا يمكن أن يقوم الرجل بممارسة العلاقة الحميمة بشكل جيد طالما هناك ضوضاء أو مناخ لا يتناسب معه، ففي تلك الحالة تكون الممارسة على أسوأ وتيرة لها، ومن غير الممكن أن تصل المرأة في تلك الحالة إلى الإشباع الحميمي مهما بلغ طول العضو الذكري.

فكما تعرفنا من قبل من خلال الجواب على سؤال ما هو طول القضيب المناسب لإشباع شهوات المرأة، أنه لا علاقة بالأمر ما دام هناك الكثير من العوامل الأخرى التي لا تتوفر في الممارسة، ومن شأنها أن تفقدها رونقها والحماس الذي ينبغي أن يكون فيها.

8- العطور الجذابة

ينبغي على المرأة أن تهتم بوضع العطور الجذابة التي تحتوي على الفرمونات، تلك التي تساعد على إثارة الزوج وتغيير وتيرة الممارسة الحميمة، والجدير بها أن تحث الزوج على ذلك أيضًا لمزيد من الإثارة.

من الأمور الجيدة في تلك الممارسة أن تقوم الزوجة بتعويد الزوج على نوع واحد من العطور مخصص لتلك العلاقة، ففي تلك الحالة من شأن المخ أن يتأقلم على ذلك العطر، فكلما تضعه المرأة يجد الرجل أنه في حاجة إلى الاقتراب منها من أجل الممارسة، حتى وإم لم يكن الأمر مخطط له.

9- الخروج عن المألوف

العلاقة الحميمة من الأمور التي يحولها الكثير من الأزواج إلى علاقة روتينية باهتة، ذلك من خلال ممارستها في المكان الذي خصص لها، مع عدم الرغبة في تغييره، والجدير بالذكر أن الممارسة على ذلك النحو من شأنها أن تكون سببًا لتركيز المرأة مع عيوب الرجل والعكس.

حيث يرى كل منهما أن العلاقة قد بدأت في فقدان رونقها، وشرعت المساوئ في الظهور، لذا فإنه من الممكن أن تقوم المرأة بطلب ممارسة العلاقة مع الرجل في مكان غير ذلك.

كذلك هناك الكثير من الألعاب الحميمية التي من الممكن أن يستعملانها سويًا، ومن شأنها أن تضفي مناخًا رائعًا للعلاقة الحميمية، كما أنها تعمل على التغاضي عن الكثير من المشكلات التي يواجهها كلا الزوجين في العلاقة.

اقرأ أيضًا: أفضل بخاخ تأخير القذف في الصيدليات

10- المبادرة العفوية

لا يجب على المرأة في كافة الممارسات الحميمة أن تنتظر أن يقوم الزوج بذلك، بل من شأنها أن تبادر بين الحين والآخر، فبتلك الطريقة لن يعود النفع عليه فقط، بل عليها أيضًا، حيث ستشعر بأعلى درجات الاستمتاع الحميمي، وستكون مقبلة على الممارسة على تلك الوتيرة بشكل كبير.

على المرأة أن تتأكد أن طول العضو الذكري وحجمه ليس له كامل العلاقة بالوصول إلى أقصى درجة من الاستمتاع، وإنما يتنسى الأمر من خلال توفر العوامل الأخرى.

قد يعجبك أيضًا