أجمل ما قيل في مدح الرسول

أجمل ما قيل في مدح الرسول من أشعار وأقوال عن المشاهير والحكماء من كافة أنحاء العالم المسلمون وغير المسلمون تجعلنا نعلم جيدًا من هو النبي العظيم، وذلك لما كانت فيه من صفات كريمة لم يتصف بها أحدًا من عباد الله تعالى، لذا ومن خلال موقع جربها سوف نتعرف على أجمل ما قيل في مدح الرسول.

أجمل ما قيل في مدح الرسول

سوف نقدم لكم اليوم أجمل ما قيل في مدح الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، وهي من الأقوال المؤثرة جدًا وتجعل القلوب تهتز من شدة الشوق لنبينا الحبيب، ونتمنى لو أننا كنا معاصريه، فهو خاتم الأنبياء والمرسلين، ولقد أنزل المولى جل وعلا عليه الوحي، حتى يبلغ الناس جميعًا رسالته والدين الإسلامي الحنيف.

كان يدعوا الناس جميعًا للتوحيد بالله تعالى وللدخول في الدين الإسلامي، حيث تلقى شتى أنواع العذاب والأذى على أيدي كفار قريش، ومع ذلك استمر في تبليغ الرسالة الخاصة بالدعوة الإسلامية دون ملل أو تراجع، كما أن سيدنا محمد يعتبر من أفضل خلق الله تعالى، ولقد اصطفاه واختاره كي يدعو الناس إلى الدين الإسلامي.

فهو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب الذي توفى والده وهو في عمر صغير، وأمه كان اسمها آمنة بنت وهب، الجدير بالذكر أنه نزل عليه الوحي قبل بزوغ فجر يوم 21 من شهر رمضان المعظم، تحديدًا في ليلة القدر، وكان وقتها عمره 40 عام تقريبًا.

كما نجد أن الكثير من المسلمون والصحابة والشعراء قاموا بمدح النبي صلى الله عليه وسلم، وذلك لما فيه من صفات محمودة وكريمة، وسوف نتعرف على أجمل ما قيل في مدح الرسول من خلال الفقرة التالية:

  • لقد كان نبينا وحبيبنا محمد -صلى الله عليه وسلم- هو رسول الهداية والرحمة والعطاء بين سائر البشر.
  • يا من دخل عشقه إلى أعماق قلبي وافترشه بالكامل حبًّا وشوقًا، لقد أذبتُ روحي بالأشواق والهيام بك يا من ملك كياني، أفديك يا سيدي وحبيب ورسولي بكل ما ملكت يمناي، وبأبي وأمي أنت يا حبيب الله.
  • من أجمل ما قيل في مدح الرسول من عبارات: يا من أنار بميلاده كافة أرجاء هذا العالم الواسع العتم، وببعثته الشريفة زاد الإنارة والرحمة في العالم، وملء الخلائق كلّها بنسائم رحمته، -صلّى الله عليك وسلّم- يا حبيبي يا نبي الله.
  • عند ذكر أشرف الخلق والمرسلين وصاحب الأخلاق الكريم والعظيمة التي تخفق له القلوب بشدة من كثرة الحب والفخر به، فببعثته عرف العالم الأمن والأمان والمحبة والسلام عندما ولد نبي الهدى، فهو الرحمة من المولى تعالى التي أرسلها إلينا في صورة بشر، وهو الطهر لهذا العالم أجمع.
  • إن الأبجدية تقف عاجزةً عن مدحك يا حبيبي يا رسول الله، فإن الكلمات جميعًا لا تعتبر عما تستحقّه، جميع العبارات تبقى ناقصة مهما قمنا بتزيين الحروف والمعاني، والقلب يستحي البوح بحبك فمهما شعرنا بالحبّ تجاهك لن نوافيك حقك ولن نقدر على التعبير عن حبك حقًا، بنفسي ومالي وأهلي أنت يا رسول الله.
  • أرسل الله تعالى لنا نبراس الهدى وسيد الخلق والأولين والآخرين، وهو سيد المرسلين أيضًا، وصاحب الخلق الكريم، الصلاة والسلام عليك يا نبيّ الله يا كريم.
  • إن الرسول صلى الله عليه وسلم كان رحيمًا على الناس كثيرًا، حيث كان يخشى أن يفرض عليهم أعمال كثيرة.
  • تزوج الرسول صلى الله عليه وسلم لحكمة معينة ولكن البشرية لم تبرأ من رغبة.
  • محمد رسول الله كان رسول رحمة وهداية وعطاء بين البشر.
  • إذا كان الدين الإسلامي ما هو إلا جلبابًا ولحية لِما وجدنا نبينا الكريم يحارب كفار قريش.
  • لقد طرد النبي -صلى الله عليه وسلم- من مكة المكرمة، حينها أقام دولة في المدينة.
  • إن نبينا الكريم ذو خلق حميدة، ولقد سمي قبل نزول الوحي عليه بين قومه بالصادق الأمين.
  • ألا يوجد أي شيء يدعو للتفكير في الكلمة الأولى التي نزلت على النبي من خلال رسالته، وهي: أقرأ.
  • إن رسولنا الكريم تزوج لحكمة معينة، وإذا لم تبرأ إنسانيته من رغبة.
  • إذا لم يتم استبدال الرسول -صلى الله عليه وسلم- بأي حب آخر، بل يمكن أن نضيف له حبًا إلى حبه.
  • إن النبي الكريم في الحقيقة هو رسالة إلينا، فحتى إذا مات، فإن الرسالة لا تموت، وهذه العبارة من أجمل ما قيل في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم.

اقرأ أيضًا: شعر في مدح الرسول للشافعي مميز جدا

أبيات شعرية عن مدح الرسول عليه الصلاة والسلام

إن جميع الكلمات التي تحتوي على أجمل ما قيل في مدح الرسول مؤثرة جدًا، فمما لا شك فيه أن نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- من أعظم الخلق والمرسلين، ولقد بعثه الله بالرسالة والوحي بالإسلام، فقد كان يدعو الناس بكافة الطرق السلمية، ولقد تحمل كافة أنواع العذاب والأذى على أيدي الكفار والمشركين، وبعد ذلك أمره الله تعالى بالهجرة إلى المدينة المنورة.

هناك الكثير من القصائد التي تغنى بها الكثير من الشعراء في حب ومدح نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم، هي ليست من الأمور التي قام باستحداثها الشعراء في وقتنا الحالي، ولكنها وجدت منذ وقت النبوة، وبعد الخوض في أجمل ما قيل عن مدح الرسول من كلمات معبرة، وعلمنا أن الأمر لا يقتصر على الأبيات الشعرية فقط التي تغنى بها الشعراء في مدح رسول الله.

حيث إننا ذكرنا في السابق الكلمات والعبارات الجميلة التي قيلت من خلال أرواح المؤمنين التي تعلقت بنبيهم دون رؤيته، والآن سوف نستعرض معًا قصائد شعر من أجمل ما قيل عن مدح النبي من خلال الفقرة القادمة:

1- قصيدة وقدم أحاديث الرسول ونصه

لقد سطر أنامل الشاعر أحمد بن علي بن حسين بن مشرف الوهيبي التميمي، الملقب بابن مشرف “قصيدة وقدم أحاديث الرسول ونصه” وقدم أروع الكلمات في هذه القصيدة فهو كان فقيه مالكي، سلفي العقيدة، وسوف نتعرف الآن على أجمل ما قيل في مدح الرسول من خلال هذه القصيدة فيما يلي:

“وقدم أحاديث الرسول ونصه

على كل قوم قد أتى بإزائه

فإن جاء رأي للحديث معارض

فللرأي فاطرح واسترح من عنائه

فهل مع وجود البحر يكفي تيمم

لمن ليس معذورا لدى فقهائه

وهل يوقد الناس المصابيح للضيا

إذا ما أتى رأد الضحى بضيائه

سلامي على أهل الحديث فإنهم

مصابيح علم بل نجوم سمائه

بهم يهتدي من يقتدي بعلومهم

ويرقى بهم ذو الداء علة دائه

ويحيى بهم من مات بالجهل قلبه

فهم كالحيا تحيا البقاع بمائه

لهم حلل قد زينتهم من الهدى

إذا ما تردى ذو الردى بردائه

ومن يكن الوحي المطهر علم

فلا ريب في توقيفه واهتدائه

وما يستوي تالي الحديث ومن تلا

زخارف من أهوائه وهذائه

وكن راغبا في الوحي لا عنه

راغبا كخابط ليل تائه في دجائه

إذا شام برقا في سحاب مشى به

وإلا بقي في شكه وامترائه

ومن قال ذا حل وهذا محرم

بغير دليل فهو محض افترائه

كل فقيه في الحقيقة مدع

ويثبت بالوحيين صدق ادعائه

هما شاهدا عدل ولكن كلاهما

لدى الحكم قاض عادل في قضائه

فواحر قلبي من جهول مسود

به يقتدى في جهله لشقائه

إذا قلت قول المصطفى هو مذهبي

متى صح عندي لم أقل بسوائه

يرى أنها دعوى اجتهاد صريحة

فواعجبا من جهله وجفائه

فسله أقول الله ماذا أجبتم

لمن هو يوم الحشر عند ندائه

أيسألهم ماذا أجبتم ملوككم

وما عظم الإنسان من رؤسائه

أم الله يوم الحشر يمتحن الورى

بماذا أجابوا الرسل من أنبيائه

وهل يسأل الإنسان عن غير أحمد

إذا ما ثوى في الرمس تحت تراثه

وهل قوله يا رب قلدت غيره

لدى الله عذر يوم فصل قضائه

فهيهات لا يغني الفتى يوم حشره

سوى حبه خير الورى واقتفائه

وإيثاره هدى الرسول وحكمه

على كل ما يقضي الهوى باقتضائه”

اقرأ أيضًا: من هو شاعر الرسول صلى الله عليه وسلم

2- قصيدة إلا رسول الله

أما عن هذه القصيدة فهي من أجمل ما قيل في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم، فهي من القصائد الشعرية التي تغنى بها الشاعر المصري المعاصر عبد العزيز جويدة، قد أصدر الكثير من القصائد التي كان لها تأثيرًا كبيرًا في الأدب العربي، ولكن يعد أهمها “قصيدة إلا رسول الله” وسنسرد الآن أبيات القصيدة من خلال الآتي:

“أنا المشغولُ بالآخَرْ

وأهتمُّ..

بمن بي ليسَ يهتمُّ

أُحاورُهُ فيستعلي

فديني عندَهُ إرهابْ

وعقلي ظُلمةٌ، وخرابْ

وإنْ قلتُ لهُ: جَدي..

أضاءَ حضارةَ الدنيا

يقولُ بأنني كذابْ

ويزعمُ أنني الآتي..

لهم من ظلمةِ السرداب

أنا العربيُّ والمسلمْ

أنا المكروهُ والمنبوذُ من زمنٍ

بلا أسبابْ

أنا المهتمُّ بالآخرْ

ولا أعنيهْ

ويرفضُني، ويَنبُذُني

ولا شيءٌ هنا يُثنيهْ

ويُخفي لي بداخلِهِ

من الأحقادِ أضعافُا..

لما يُبديه

مُدانٌ دائمًا عندَهْ

فيجعلُني

أُحاولُ صُنعَ أعذارٍ

لذنبٍ..

ما لي ذنبٌ فيهْ

إذا يأتيهِ مكروهٌ

فإني عندَهُ الجاني

ومطلوبٌ من الدنيا بأكملِها

هنا تأتي لكي تحميهْ

لأني دائمًا أبدًا

أنا الخطرُ الذي يُفنيهْ

ومطلوبٌ بأن أرحل..

عن الدنيا

لكي أُبقيهْ

أقولُ ولستُ ندمانًا

بأني أرفضُ الآخرْ

وأكرهُه، وألعنُهُ، وأسحقُهُ

فمن منكم يَسُبُّ نبيَّنا.

كافرْ

وإن كانَ..

دفاعي عن رسولِ اللهِ يجعلُن

أُصنَّفُ ضمنَ إرهابي

فسجِّله

أنا واللهِ (إرهابي)

ومن أجلِ النبيِّ محمدٍ أقتُلْ

ولي حُجَجي وأسباب

نبيَّ الرحمةِ المهداةِ للعالَمْ

وصاحبَ نُصرةِ المظلومِ من ظالِمْ

لأجلِكَ يا رسولَ اللهْ..

لأجلِكَ كلُّ شيءٍ هانْ

فلا نفسي، ولا ولدي

ولا مالٌ، ولا جاه، ولا سلطانْ

لأجلِكَ يا رسولَ الله

أُقيمُ قيامةَ الدنيا

ولا أُبقي بها إنسانْ

فلا خيرٌ بدنيا نحنُ نسكنُها

يُسبُّ بها حبيبُ الله..

من كلبٍ

وأرفضُ وعظَكم هذا

ولا شيءٌ سيمنعُني

من الغليانْ

فملعونٌ أبو الآخر،

وملعونٌ شيوخُ موائدِ الكهَّانْ

تُلقنُهم حكومتُهم بياناتٍ

من الإفكِ، من البهتانْ

ومنشورًا من السلطانْ

بضبطِ النفسِ، نخفضُ رايةَ العصيانْ

وملعونٌ أبو السلطانْ

أحطِّمُ بابَهُ العالي..

وأقتلُهُ

ولا حصنٌ سيمنعُني،

ولا سجنٌ، ولا سجَّانْ

فمن يَهدي إلى الكفرِ

نُكفِّرُهُ

ونحتضنُ الذي يهدي

إلى الإيمانْ

وقلْ لي يا رسولَ الله

لماذا أمتُكْ هدأتْ

وصارتْ تدمنُ النسيانْ

وحكامًا ومحكومينَ قد صرنا..

من الخِصيان؟

فأينَ أحبَّةُ اللهِ..

أبو بكرٍ، وسيفُ عمر،

وأينُ عليُّ، أو عثمانْ؟

فصرنا أمَّةً تعِسةْ

بلاها اللهُ بالمعتوهِ، والعاجزْ

وكلِّ جبانْ

ولكنِّي..

أنا من أجلِ عينيكَ..

أنا قاتلْ

ومقتولٌ

أنا واللهِ قنبلةٌ ستنفجرُ..

شظاياها بكلِّ مكانْ

أنا الريحُ التي تأتي بعاصفةٍ،

أنا الطوفانْ

فقد حاورتُهم دهرًا

أُجادلُ بالتي أحسنْ

فجاءوا بِردِّهم هذا

على الإحسانْ

فللإسلامِ أنيابٌ

ترُدُّ بلحظةِ العدوانْ

وللدينِ..

هنالكَ موقفٌ دومًا

من الشيطانْ

تحياتي إلى الآخَر

وبلِّغْهُ..

بأنَّ الصبرَ يا آخَر

لهُ آخِر

وبلِّغْهُ..

بأنَّ كرامةَ الأوطانْ

لها ثمنٌ

ونحنُ سندفعُ الأثمانْ

فما هانتْ علينا عزةُ الأنفسْ

ولا يومٌ

رسولُ اللهِ فينا هانْ

فدينُ محمدٍ جاءَ

ليُعلي قيمةَ الإنسانْ

فما جدوى حياةٍ كلُّها ذُلٌّ

وآخرةٌ من الخسرانْ؟

وماذا القولُ في يومٍ

يُشيَّبُ عندَهُ الولدانْ؟

وقد أصبحتُ ـ يا ويلي ـ

أمامَ العرضِ والميزانْ

وسيدُنا رسولُ اللهِ ينظُرُ لي..

أتي دَوري..

حسابي الآنْ

هنالكَ تلتقي عيني

بنورٍ فوقَ طاقاتي

أُديرُ الوجهَ من نورِ النبيِّ محمدٍ خجَلاً

فيا خوفي ، ويا ذلِّي من الحرمانْ

لأني لم أدافعْ عنهُ في الدنيا

فيا أرضُ ابلعيني الآنْ

أيا خجلي من الناسِ ، ومن نفسي

من الرحمنْ

تركتُ رسولَهُ يومًا

على مَرأى ، على مَسمع ..

وكلبٌ كانَ يَشتُمُهُ

وأسكُت

إنني شيطانْ

رأيتُ الحقَّ لم أصرخْ

ولم يتدفَّقِ الغضبُ..

كما الطوفانْ

أنا أقسمتُ بالتوراةِ

والإنجيلِ، والقرآنْ

إذا مسَّ النبيَّ محمدًا أحدٌ..

بسوءٍ

سوفَ أقتلُهُ

فغضْبَتي ثورةُ البركانْ

وقلْ عني : أنا الفاعلْ

وقلْ عني : أنا القاتلْ

ولكنْ لا تقلْ عني

بأني خائفٌ وجبانْ

فإن هانَ النبيُّ محمدٌ فينا

فلا خيرٌ ولا شرفٌ ولا عِرضٌ

هنا سيُصانْ

ويا اللهُ..

تعلمُ أنني كلي

تُذوِّبُني محبَّتُهُ

فكلُّ دقيقةٍ عندي

بعشقِ نبيِّنا صارتْ

كألفِ حياةْ

فمن فضلِكْ، ومن كرمِكْ، ومن جودِكْ

أفِضْ من نورِهِ فيضً

وبلِّغْني من العشقِ..

لمنزلة

بها ألقاهْ

أنا طفلٌ بأرضِ الله

وفي عشقِ النبيِّ محمدٍ تِهت

ويا حظَّ الذي قد تاهْ

وحينَ يؤذنُ الفجرُ

أُفكِّرُ أنهُ آتٍ يؤمُّ الناسْ

وأشعرُ أن زلزالاً من النورِ..

يهزُّ الأرضَ من تحتي

فلا جسمي ولا عقلي ولا قلب

سيحتملونَ هيبتَهُ

فمن يقوى على رؤياه؟

وأغبطُ كلَّ أصحابِه..

على رؤياهْ

ويا حظَّ الذي ناداه

وكيفَ تكونُ فرحتُهُ إذا لبَّاه

فيا حبَّاه، ويا شوقاه، ويا الله

على قلبٍ يذوقُ سنا

رسولِ الله”

اقرأ أيضًا: قصائد المولد النبوي الشريف مكتوبة

إن هذه القصيدة السابقة قام فيها الشاعر بالدفاع عن النبي الحبيب صلى الله عليه وسلم، وذلك لما يقومون بتعمد الإساءة إليه وإلى الدين الإسلامي الحنيف، الأمر الذي يثير غيرة كل مسلم، هذا بالتحديد تحدث عنه الشاعر في الأبيات السابقة، ففي البداية بدء في الدفاع عن النبي المصطفى، ومن ثم بدء في مدحه بأجمل الأبيات الشعرية.

إن الحديث عن النبي الحبيب -صلى الله عليه وسلم- لا يكفيه الكلمات التي في العالم كلها، فهي لا تقدر على التعبير عن عظمته ورحمته بالناس جميعًا، ولا عن حسن خلقه.

قد يعجبك أيضًا